احتوينى
من ظلمات خوفى
انتشلنى
انتزع دروعى
و املأ تلك الثقوب الغائرة فى ذات تكوينى
اهمس لى بكلمات لم اعتدها
نق عقلى من شوائب تفكيرى و بؤسى
افتح لى بوابة من الأحلام
غيّر مفاهيم حبى
و اهدنى فى دروب عمرى
إلى شواطىء اللامعقول
دعنى اتأمل وجهك
هل أنت فارسى ؟؟؟
من انتظرته طويلاً
أم انت مرحلة فى فواصل عمرى؟؟
و لما تغمرنى سعادة؟؟؟
حرائق حسية؟؟
تنقصنى تعابير لغوية
و اسئلة بسيطة
و دهاليز خفية
لسبر أغوار الصمت؟؟؟
يامن ليس له مصطلحاً رسمياً
فى قواميسى التقليدية
اهديك فى صمتى ما يفوق فى بلاغته
كل معانى الكلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق