الاثنين، 27 يونيو 2011

رقم!

الرقم الذى طالما أغلقته حتى لا أواجهكحتى لا أغضبك بصراخى و شدة خذلانىحتى لا اسمع صوتك الذى يستبيح ضعفى الرقم الذى شهد اخفاقاتى معك و حبى لكهذا الرقمالآن مرفوع –دائماً- من الخدمة

أنا الآن فى اللانتظارحيث لا هوس برصد أى احتمالاتو لو كانت ضئيلة

هناك 3 تعليقات:

  1. أن تغلق جميع الأبواب أمامه ... ليس لإنك تريد إغلاقها ، ولكن لإنك لا تريد أن تعيش تحت رهن "الأمل"
    :(

    ردحذف