الرقم الذى طالما أغلقته حتى لا أواجهك…حتى لا أغضبك بصراخى و شدة خذلانى…حتى لا اسمع صوتك الذى يستبيح ضعفى… الرقم الذى شهد اخفاقاتى معك و حبى لك…هذا الرقم…الآن …مرفوع –دائماً- من الخدمة
أنا الآن فى اللانتظار…حيث لا هوس برصد أى احتمالات…و لو كانت ضئيلة
يا رب تكوني بخير :)
ردحذف:(
ردحذفأن تغلق جميع الأبواب أمامه ... ليس لإنك تريد إغلاقها ، ولكن لإنك لا تريد أن تعيش تحت رهن "الأمل"
ردحذف:(